التحدي: مهن المستقبل تتجه نحو العمل بالقطعة أو العمل الحر، مما يعني أن العديد من الأشخاص سيعتمدون على عقود مؤقتة أو مهام قصيرة الأجل بدلاً من التوظيف الدائم.
ومن المهام الأخرى لمدير المشاريع، وضع خطط تفصيلية للمشاريع، وضمان توافر الموارد وتخصيصها، وهو ما يتطلب امتلاكه خلفية في مهارات العمل والإدارة والميزانيات، إلى جانب تمتعه بالقدرة على العمل الجماعي، وحل المشكلات.
بعد انتشار جائحة كورونا وزيادة الطلب على الرعاية الصحية عن بعد، قررت أن تدرس تقنيات الصحة الرقمية وكيفية توظيفها لتحسين جودة الرعاية.
التحدي: مع الاعتماد المتزايد على الأتمتة والروبوتات، ستختفي بعض الوظائف التقليدية التي تشمل المهام الروتينية والمتكررة.
مع تسارع وتيرة الابتكارات التكنولوجية وتحولات سوق العمل، من الضروري أن يستعد الأفراد بطريقة منهجية لضمان النجاح في المهن المستقبلية. فيما يلي بعض الخطوات الفعالة للاستعداد لمهن المستقبل:
محللو البيانات ومهندسو الحوسبة السحابية: مع تضاعف حجم البيانات، أصبحت هذه الوظائف ضرورية لإدارتها واستغلالها بفعالية، مما يساهم في اتخاذ قرارات أفضل وتحسين الأداء.
القصة: أحمد صالح كان يعمل كمزارع في مزرعة عائلية في الريف. مع مرور الوقت، لاحظ أحمد أن الطرق التقليدية للزراعة لم تعد كافية لتلبية الاحتياجات المتزايدة مع تغير المناخ وشح الموارد.
فسيلعب مطوروا الذكاء الاصطناعي دوراً هاماً تطوير الخوارزميات والإنظمة الذكية بكافة القطاعات نور الإمارات وسيزيد الطلب عليهم في كل دول العالم كما أن مرتباتهم مرتفعة للغاية
البحث في المستقبل الوظيفي للمهنة: قبل الالتزام بمهنة معينة، ادرس كيفية تطور هذا المجال في المستقبل.
يشمل ذلك وظائف في مجالات الطاقة الشمسية، وطاقة الرياح، وإدارة النفايات، وإعادة التدوير.
الالتزام بالتعلم المستمر: اختر مهنة تتطلب التعلم الدائم، وكن مستعدًا للاستثمار في تطوير مهاراتك، سواء من خلال الدورات عبر الإنترنت أو حضور ورش العمل والمؤتمرات.
أؤمن بأهمية التعليم كطريق لتحسين حياة الفرد والمجتمع، وأسعى جاهداً لأن أكون لَبِنَة في بناء نور الإمارات مستقبل أفضل للشباب العربي.
تجربة أحمد تمثل قصة نجاح في كيفية استخدام الابتكار التكنولوجي لتعزيز الزراعة وتحقيق الاستدامة في بيئة متغيرة.
ومن أبرز مجالات التعليم والتدريب التعليم عن بعد خلال السنوات الأخيرة، خاصة بعدما أدرك المعلمون أن بإمكانهم شرح المواد الدراسية إلكترونيًا، والوصول إلى عدد أكبر من الطلبة، وتحقيق المزيد من المكاسب المادية.